الأية :
+ " لا يذم بعضكم بعضًا أيها الإخوة. الذي يذم أخاه ويدين أخاه يذم الناموس ويدين الناموس، وإن كنت تدين الناموس فلست عاملاً بالناموس، بل ديانًا له ( يع 4 : 11 )"
التفسير :
إنه يوجه الحديث قائلاً: " أيها الإخوة ". فإذ نحن إخوة يليق بنا أن نستر ضعفات بعضنا البعض، مترفقين بالكل. فمن يذم أخاه يذم الناموس الذي أوصانا بمحبة القريب كنفوسنا، ومن يدين الناموس ويرفضه إنما يرفض واضعه مع أنه :
+ " واحد هو واضع الناموس، القادر أن يخلص ويهلك، فمن أنت يا من تدين غيرك ( يع 4 : 12 )"
إنه الديان الوحيد واضع الناموس الحب والرحمة وقادر أن يخلص، وقادر أن يدين، فَمَنْ نحن حتى ندين الآخرين فنسلب الله حقه وعمله؟
ذكر بلاديوس [حدث أن دان إسحق القس التبايسي أخًا على فعل ما، وذلك بعد خروجه من الجماعة ليتوحد في البريّة، فجاءه ملاك يقول له: "الرب يقول لك: أين تشاء أن تطرح نفس ذلك الأخ المخطيء الذي تدينه؟" فلما أدرك خطأه قال "أخطأت، اغفر لي".]
ويقول الشهيد كبريانوس [ لا يجوز لنا أن نسبق بالحكم مادام الرب نفسه هو الديان، اللهم إلاَّ إذا كان سيصادق على ما نحكم به الآن على الخطاة، حتى إذا وجد فيما بعد توبة صادقة وكاملة منهم. ]
+ " لا يذم بعضكم بعضًا أيها الإخوة. الذي يذم أخاه ويدين أخاه يذم الناموس ويدين الناموس، وإن كنت تدين الناموس فلست عاملاً بالناموس، بل ديانًا له ( يع 4 : 11 )"
التفسير :
إنه يوجه الحديث قائلاً: " أيها الإخوة ". فإذ نحن إخوة يليق بنا أن نستر ضعفات بعضنا البعض، مترفقين بالكل. فمن يذم أخاه يذم الناموس الذي أوصانا بمحبة القريب كنفوسنا، ومن يدين الناموس ويرفضه إنما يرفض واضعه مع أنه :
+ " واحد هو واضع الناموس، القادر أن يخلص ويهلك، فمن أنت يا من تدين غيرك ( يع 4 : 12 )"
إنه الديان الوحيد واضع الناموس الحب والرحمة وقادر أن يخلص، وقادر أن يدين، فَمَنْ نحن حتى ندين الآخرين فنسلب الله حقه وعمله؟
ذكر بلاديوس [حدث أن دان إسحق القس التبايسي أخًا على فعل ما، وذلك بعد خروجه من الجماعة ليتوحد في البريّة، فجاءه ملاك يقول له: "الرب يقول لك: أين تشاء أن تطرح نفس ذلك الأخ المخطيء الذي تدينه؟" فلما أدرك خطأه قال "أخطأت، اغفر لي".]
ويقول الشهيد كبريانوس [ لا يجوز لنا أن نسبق بالحكم مادام الرب نفسه هو الديان، اللهم إلاَّ إذا كان سيصادق على ما نحكم به الآن على الخطاة، حتى إذا وجد فيما بعد توبة صادقة وكاملة منهم. ]
God_is_Love
بدونى لا تقدرون أن تفعلوا شيئا
إن محبة العالم عداوة لله فمن أراد أن يكون محباً للعالم فقد صار عدوا لله
خسرت كل الأشياء و أنا أحسبها نفاية لأربح المسيح و أوجد فيه
بدونى لا تقدرون أن تفعلوا شيئا
إن محبة العالم عداوة لله فمن أراد أن يكون محباً للعالم فقد صار عدوا لله
خسرت كل الأشياء و أنا أحسبها نفاية لأربح المسيح و أوجد فيه