shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى
اهلا وسهلا نتمنى لك وقت ممتع ومشركتك تسعدنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى
اهلا وسهلا نتمنى لك وقت ممتع ومشركتك تسعدنا
shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى

shabab.stmare -خدمة شباب ثانوى

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الاسفار القانونية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الاسفار القانونية Empty الاسفار القانونية الجمعة مارس 13, 2009 8:28 pm

ashraf



"]
ashraf كتب:* هى أسفار من العهد القديم قانونية لكنها لم تصل إلى يدى عزرا الكاتب من السبى لهذا لم تظهر فى النسخة العربية ، دائماً ظهرت فى الترجمة السبعينية اليونانية ولا تعنى أنها ثانية من جهة الدرجة
أو قانونيتها وإنما ثانية من جهة جمعها إلى الكتاب المقدس .
* سر رفض اليهود لها أن المسيحيين فى القرون الأولى إستخدموا النسخة السبعينية فى النقاش مع اليهود لتأكيد أن يسوع هو المسيح المخلص بل والإنجيليون إعتمدوا فى إقتباساتهم عليها فى أغلب الأحيان مما جعل اليهود يرفضون الترجمة السبعينية وبالتالى هذه الأسفار .
* قبلت الكنيسة هذه الأسفار كأسفار قانونية منذ بدء إنطلاقها وقد أكد ذلك مجامعها وكتابات الآباء التى قدمت لنا الكثير من عباراتها وأيضاً القراءات الكنسية .
* قدمت لنا هذه الأسفار ضوء على الفترة ما بين ملاخى النبى ونهاية عصر الأنبياء ومجيء السيد المسيح .
وتتضمن :-
1- سفر طوبيت . 2- سفر يهوديت .
3- تكملة إستير. 4- سفر الحكمة .
5- سفر يشوع بن سيراخ . 6- سفر باروخ .
7- تكملة دانيال . 8- سفر مكابيين الأول .
9- سفر مكابين الثانى .

وفيما يلى شرح لهذه الأسفار :-
" سفر طوبيت "
*( طوبيت ) يعنى المطوب ، وهو من سبط نفتالى عاش فى السبى فى نينوى فى القرن 8 ق.م ( 2 مل 17 : 1-6 ) .
* كان مهتماً بالصدقة ودفن الموتى وقد أصيب بالعمى وكان أصدقاؤه يعيرونه وإذ إفتقر جداً أرسل إبنه طوبيا إلى غفالائيل يطلب أن يسد له ديناً قد سبق أن إقترضه .
* ظهر له الملاك رافائيل ( رأفات الله ) متظاهراً فى إسم عزاريا بن حنانيا ( العون بن الحنان ) وهما سمة الملاك إذ يسند بعون وحنان فأودع طوبيت ابنه طوبيا بين يدى الملاك .
* فى الطريق إذ وقف طوبيا يغسل قدميه ، وثبت عليه سمكه فإصطادها له الملاك وقدمها له ليأكلها محتفظاً بقلبها ومرارتها وكبدها ، ثم ذهب إلى بيت راعوائيل ( رعاية الله ) وإلتقيا بسارة أبنتة التى تزوجها سبعة رجال كان الشيطان يقتلهم فى ليلة زفافهم وكانت من عائلة طوبيت .
* تقدم طوبيا للزواج من سارة كمشورة الملاك وقد وضع كبد السمكة وقلبها على حجر فى الحجرة وقد بقى ثلاث أيام يصلى مع عروسة قبل أن يجتمع بها فهرب الشيطان .
* فرح راعوائيل إذ كان يخشى قتل طوبيا كبقية الأزواج السابقين وسأله أن يبقى 14 يوماً ويقوم هو بالسفر إلى غفالائيل ليحصل له على الصك .
* فرح غفالائيل بأخبار طوبيا وقدم له محبة فائقة ليرد إحسانات أبيه له .
* عاد طوبيا وسارة إلى طوبيت يحملون نصف ممتلكات راعوائيل ومسح طوبيا عينى أبيه بمرارة السمكة فإنفتحتا .
الصدقة تكون لصانعها هدية مقبولة عند الله العلى كما يعلن قدسية الزواج إذ يقوم على الحياة التقوية لا الشهوة .
أيضاً يوضح أن الأتقياء وإن تألموا فإنه إلى حين .
* * سماته:-
تمت أحداثه أثناء السبى وأنتشر السفر بين يهود الشتات خاصة فى مصر ما بين القرنين 4, 5 ق.م ومع كونه قصة واقعية لكنه يحمل كثير من الرموز .
أولاً : الحياة التقوية والألم :- ص1-3
عاش طوبيت النقى محب للعطاء وحافظ الناموس متألماً
1- الملك يطلب قتله لحفظه الناموس ص1 .
2- فقدانه بصيرته وهو يدفن قتلى شعبه فكانت زوجته وأصدقاؤه يعيرونه أما هو فكان يسبح الله ص2 .
3- موت الأزواج السبعة لسارة أبنه راعوائيل ص3 .
ثانياً : الله وسط الألأم :- ص4-9
1- وصية طوبيت لأبنه وإعطائه الصك ليسترد الدين...... إذ يقدم الوصية أولاً ويهتم بحياته الروحية قبل المال ص4 .
2- رافائيل فى خدمة إبنه : الله لا ينسى أولاده وسط الآلام ص5 .
3- رافائيل ينقذ طوبيا من السمكة ويرشده إلى الزواج بسارة ص6 .
4- رافائيل يذهب به إلى راعوائيل ( رعاية الله ) ويزوجه بسارة
( التمتع بالإكليل السماوى ) ص7-8 .
5- رافائيل يذهب إلى غفالائيل مع راعوائيل لحساب طوبيا ص9 .
ثالثاً : نهاية المتألم :- ص 10-14
1- طوبيت لا يفقد سلامة الداخلى بالرغم من تأخر إبنه ص10 .
2- الله يرد له إبنه مملوء خيرات وفرحاً ص11 .

3- رافائيل يعلن عن نفسه ( التمتع بالكشف عن الأسرار السماوية ) ص 12
4- إنفتاح فم طوبيت بالتسبيح ص13-14 .
كأن ثمر آلامنا بشكر: سلام وشبع وإدراك للسماويات

" سفر يهوديت "
يهودت :-
* إستطاعت يهوديت كإستير أن تنقذ شعبها من خلال شجاعتها التى إرتبطت بحياتها التقوية وطاعتها للوصية ( 8: 6 , 12 : 2 ) .
* " نبوخذ نصر" كان يستخدم كاتب خاص بملوك أشور وبابل .
* كتب هذا السفر فى القرن الثانى ق.م ليروى الأحداث التى دارت بعد هزيمة سنحاريب ملك أشور فى أيام حزقيا ملك يهوذا (2أخ 32) حيث عاد منهزماً إلى نينوى فقتله أبناه وخلفه فى الحكم أبنه أسرحدون الذى غار على بلاد كثيرة منها بلاد مادى إنتقاماً من أرفكشاد ملكهم الذى كان اليهود يحبونه .
* السبى الذى أشير إليه فى هذا السفر هو الذى حدث فى أيام منسى ( 2 أخ 33 – 11 ) .
* إن كان السفر قد وجد فى الترجمة السبعينية دون العبرية إلا أنه كان يقرأ فى عيد التجديد ( تدشين المذبح ) ويذكر القديس جيروم أن هذا السفر كان يقرأ فى الكنيسة فى الوقت الذى عاصرة .
أولاً : الشعب المتضايق :- ص1-7
1- يروى لنا غلبة ملك أشور على أرفكشاد ملك المديانيين فإستسلمت الممالك المحيطة له وصار الكل عبيداً له وإذ لم يرسل الملك اليهودى مستسلماً فسأل ملك أشور القائد العمونى عن هذا الشعب الذى لم يستسلم فأجاب أنهم لم ينهزموا إلا إذا أثموا ضد إلههم
* ملك أشور يهزم ملك مديان ص1 .
* قائد أشور يرعب الأرض ص2 .

أولاً : إضطهاد اليهود :- ص1-2
* مشورة أحيور العمونى لقائد أشور ص5 .
* تسليم أحيور لبنى إسرائيل لكى يقتل بعد قتل الإسرائيليين ص6 .
* حصار المدينة وتجفيف الينابيع ص7 .
ثانيا : الله واهب النصرة :- ص 8-15
* إرتجف الشعب وذهب إلى عزيا نسألهم أن لا يستسلموا لمدة 5 أيام أما يهوديت فوبخت عزيا على إجابته وطلبت ألا نحدد عمل الله بزمن واثقين أنه يخلص حتماً !!!!
1- غيرة يهوديت التقوية ص8 .
2- صلاة يهوديت ص9 .
3- لقاؤها مع ملك أشور ص10-11 .
4- يهوديت تسأله الدخول والخروج 3 أيام تتعبد لله (رمز القيامة) ولقاؤها الشديد به حملت فيه قوة القيامة الغالبة ص12
5- يهوديت تقطع رأسه ( رمز الشيطان ) وترجع إلى بيتها (الفردوس ) ص13 .
6- تهود أحيور العمونى ممجداً الله الذى يخلص أولاده ووضع رأس القائد على السور ص14 .
7- هروب الأشوريين فى ضعف وتمتع المؤمنين بالغنيمة ص15
ثالثاً : تسبحة النصرة :- ص16
* إن كانت يهوديت إبنه صلاة لا تعرف فى كل موقف غير الإلتجاء لله واهب النصرة لمؤمنيه فإنها إذ غلبت لم تسقط فى كبرياء بل إنطلق لسانها بالتسبيح والحمد لله .
* كثيراً ما نذكره فى وسط الشدة لكن ننساه فى الفرح .
" تهتز الجبال من أساسها مع المياه والصخور كالشموع تذوب أمام وجهك "
يهودت 16 : 18
" تكملة أستير "
* محتوياته :-
وردت هذه التكملة فى النسخة السبعينية وفى غالبيتها نصوص صلوات ورسائل وأحلام فى مواضعها فى السفر ولكن الترجمة اللاتينية جمعتها معاً كملحق للسفر .
أولاً: حلم مردخاى :-
*رأى كأن أصواتاً وضوضاء ورعود وزلازل وإضطراباً فى الأرض وإذا بتنينين عظيمين يتهيئان للقتال فتنتهى الأمم وصرخ الأبرار إلى الله فظهر ينبوع ثالث تكاثر فصار نهراً عظيماً وفاض قلبى بمياه كثيرة ثم إنقلب فصار نوراً وشمساً .
ثانياً : ماهية المؤامرة المدبرة ضد الملك :-
* وهب الملك هبات لمردخاى الذى كشف عن مؤامرة الخصيين
" بجثان وتارش " ضده حسب ما قدمه كلا شيء إذ أنقذ الملك بأمانته ، ونحن إذ نجاهد فى خلاص إخوتنا يهبنا الله بركات كثيرة ولكن فى يوم الرب العظيم يحاسبنا كأننا لم نفعل شيئاً فيهبنا شركة مجده الأبدى !!
ثالثاً : المرسوم الملكى ضد اليهود :-
يلقب الملك هامان ( أباً ) فإنه كان يمثل عدو الخير فإنه يود دائماً أن تغتصب سمات الله فيدعى الأبوة البشرية .
رابعاً : صلاة مردخاى :-
أنك تعلم أنى لا تكبراً ولا إحتقاراً و لا رغبة فى شيء من الكرامة فعلت هذا ، أنى لم أسجد لهامان العاتى فإنى مستعد أن أقبل أثار قدميه عن طيب نفس .
تدرك أن مخلصها يتجلى فيها ويضمها بذراعية ويقيمها ممجدة بقوة صليبه ومجد قيامته فتترنم بتسبحة هؤلاء الفتية .[/quote
لم تقبل بتذلل ونسلك فحسب لكنها أعلنت فى صلاتها كيف كانت تكره " الأبهة " كخرقة الطامث ولا تلذذت فى القصر وولائمة بل بالرب وحده .
سادساً : طلبة مردخاى من إستير :-
* أن تطلب من الله وتكلم الملك ( الخلاص من الله مع إلتزامنا بالعمل) .
* نفذت طلبته بعد 3 أيام ( حملت قوة قيامة السيد المسيح كسر نصرتها وغلبتها حتى على الموت إذ قام المسيح فى اليوم الثالث ) .
* كانت الأبواب تفتح أمامها " إرتفعى أيتها الأبواب الدهرية " .
سابعاً : طلبة إستير من الملك :-
* ظهرت كضعيفة مستندة إلى جاريتها ليترفق الملك بها ...
صورة رمزية خافتة لكلمة الله الذى ظهر كضعيف متحداً بالناسوت
( الجارية ) ليترفق الأب بالبشرية .
* ضمها الملك إلى صدره وأخذ يلاطفها هكذا فى المسيح دخلنا إلى حضن الأب وصار يلاطفنا عوض حكم الموت .
* تحولت الضيقة إلى خلاص ومجد "هم بنو العلى العظيم الحى إلى الأبد" ( 16:16 ) .

" سفر الحكمة "
* كاتبة :-
سليمان الحكيم الملك بانى بيت الرب ( 9 : 7 – 12 ) .
* غايته :-
بنيان النفس روحياً وتحصينها بالحكمة الإلهية عن الإرتداد وإغراءات العالم لذا أبرز الحكمة كإقنوم إلهى
( 6 : 22 – 11 : 1 )
* سماته :-
يربط الحكمة بالتقوى فهى عطية إلهية خلالها يلتحم الإنسان بالوصية الإلهية بل ينعم بالله نفسه .. الحكمة خالقة ( 7 : 22 ) تبنى النفس بطريقة ديناميكية مستمرة .
أولاً : مكافأة الحكيم التقى :- ص1-6
* الخلود هو مكافأة الحياة الحكمية التقوية :-
1- حث على العدل ( البر ) ص1 .
2- الحياة الشريرة هى موت ص2 .
3- تدابير الله الخفية ( التأديب – الفقر – الموت المبكر ) ص3-4.
4- دينونة الشرير النهائية ص5 .
5- حث على طلب الحكمة ص6 .
" أما الإهتمام بالأدب فهو محبة " ، " إشتهاء الحكمة يسوق إلى الحكم الأبدى "
( 6 : 19 , 21 )
ثانياً : مفهوم الحكمة :- ص7-10
إذ يمتدح الملك سليمان الحكمة يكشف عن ماهيتها ويعلن عنها إنها عطية الله تقدم لسائليها .
1- سليمان كسائر البشر ( 7 : 1 – 6 ) .
2- طلب الحكمة فإغتنى ( 7: 7-12 ) .
* فى المقدمة يعلن عن الكاتب وتاريخ الكتابة وتلاوة ما ورد أمام
" يكنيا " الملك وجميع المستمعين من المسبيين .
* عند سماعهم هذا بكوا وصاموا وصلوا معترفين بخطاياهم .
* جمعوا فضة وأرسلوها إلى يهوياقيم الكاهن ومن معه لتقديم[/quote]
" سفر يشوع بن سيراخ "
سيراخ:-
عاش يشوع بن اليعازر بن سيراخ فى أورشليم فى القرن 3 ق.م وكان كاتباً ومعلماً سافر إلى بلاد كثيرة فى مهام سياسية وأنشأ مدرسة لعشقة للعلم .
كتب هذا السفر ما بين 190 – 180 ق.م وقام حفيده سيراخ بترجمته عام 130 ق.م بمصر إلى اليونانية ويسمى سفر الكنيسة .
سماتة :-
أراد يشوع أن يكشف عن الحكمة من خلال التقليد اليهودى حتى ينهل إخوته من مصادر هيلينية .
* تأثر به أباء الكنيسة الأولى وأحبوه وإقتطفوا الكثير منه ورفضه اليهود إذ حسبوه يحمل إتجاهاً صدوقياً .
أولاً : الحكمة :-
* الحكمة فى عينى بن سيراخ مرتبطة بالله نفسه ينبوعها كلمة الله .
* يربط بين الحكمة الحقيقية ومحبة الله بل يراها أمراً واحداً .
* يربط أيضاً بين الحكمة ومخافة الرب وبينها وبين العبادة الحقه والتقوى العملية فيراها مولدة للفرح والسلام .
* المسيح هو الحكمة إذ يهبنا سماته العاملة فينا .
" محبة الرب هى الحكمة المجيدة " ( 1 : 14 )
ثانياً : سلوكنا العملى :- ص 2 – 432
* إذ ألهب قلبنا بحب الحكمة العاملة فى القلب والملتحمة بعبادتنا وسلوكنا قدم بن سيراخ أقوالاً حكمية تسندنا فى معاملاتنا .
* بدأ حديثه عن الحكمة بخدمة الرب بصبر وتقوى وتوبة فإنه لن نستطيع أن نمارس الحكمة مع الناس ما لم تكن لنا الحياة التقوية .
* يلى علاقتنا بالله علاقتنا بالوالدين فيحدثنا عن الطاعة لهما .
* وفى حديثنا عن معاملاتنا مع الآخرين يبدأ الحديث عن المساكين والمعوزين ( ص3 ) لئلا نتجاهلهم وننسى إحتياجاتهم .
* بعد الحديث عن المساكين يحثنا على الإهتمام بكسب كل إنسان كصديق ما إستطعنا والهروب من جو المخاصمات والحذر من العثرة بالنسبة للنساء .
* يمزج بن سيراخ الأقوال الحكمية بالصلاة " يا أيها الرب الأب يا سيد حياتى لا تتركنى ومشورة شفتى ولا تدعنى أسقط بهما " ( 23 : 1 )
* ينادى السيد المسيح " من أكلنى عاد إلى جائعاً " ( 24 : 29 )
ثالثاً : مدح الاباء الأوليين :- ص 44 – 50
* يمتدح عمل الله فى الآباء الأولين ( 44 : 1 – 2 ) :
1- الآباء الأوليين ( أخنوخ – نوح – إبراهيم – إسحق – يعقوب )
ص44 .
2- موسى النبى ص45 .
3- يشوع بن نون ص46 .
4- كالب – القضاة – صموئيل النبى ص46 .
5- ناثان النبى – داود – سليمان ص47 .
6- إيليل النبى وأليشع ص48 .
7- حزقيا الملك وأشعياء النبى ص48 .
8- يوشيا وحزقيال النبى ص49 .
9- زربابل ويهوشع بن يوصاداق ونحميا ص49 .
10- سمعان ص50 .
مدح أيضاً آباء وملوك وأنبياء وكهنة وأشراف[/quote
ماعهم هذا بكوا وصاموا وصلوا معترفين بخطاياهم .
* جمعوا فضة وأرسلوها إلى يهوياقيم الكاهن ومن معه لتقديم المحرقات وذبائح خطية ولباناً لكى يعطيهم الرب نعمة أمام الملك وابنه .
" للرب إلهنا العدل ولنا ولأبائنا خزى الوجوة كما فى هذا اليوم "
( 2 : 6 )
" فأسمع يارب وأرحم لأنك أنت إله رحوم إرحمنا لأننا أخطأنا إليك "
( 3 : 2 )
ثانياً : وصايا الحياة :- ص3 : 9 – 4 : 20
* العصيان هو سر سبيهم لهذا يلزم العودة للشريعة والوصية بروح الطاعة متقبلين التأديب لبنياننا !!!
* الله نبع الحكمة 3 : 9 – 38 .
* بركات الشريعة 4 : 1 – 5 .
* قبول السبى للتأديب 4 : 6 – 20 .
" أنكم مبتاعون للأمم ليس للهلاك بل لأجل أنكم أسخطتم الله أسلمتم للمعاندين " ( 4 : 6 )
ثالثاً : العودة المجيدة :- ص 4 :21 – 5
إن كان عصياننا للوصية يدفعنا للتأديب فرجوعنا إليها بروح الخضوع والطاعة يرد لنا المجد والفرح فى الرب .
" إخلعى يا أورشليم حلة النوح والمزلة وإلبسى بهاء المجد من عند الله إلى الأبد " ( 5 : 1 )
رابعاً : تسبحة ختامية :- ص51
* ختم السفر بصلاة أو تسبحة قدمها لله مخلصه .... فالحكمة تمس خلاصه وليست مجرد نوع من التصرفات بينه وبين الآخرين .
* إذ يهبه الله الحكمة يرد هذا الحب بالحب فيقدم له تسبيحاً
" إن الذى أتانى الحكمة أوتيه تمجيداً " ( 51 : 23 )
" أعطانى الرب اللسان جزاء فيه أسبحه " ( 51 : 30 )

" سفر باروخ "
باروخ :-
صديق أرميا ورفيقه فى الجهاد ( أر 32 : 12 – 36 : 4 ) حين حملوه إلى مصر أخذ معه باروخ وسافر إلى بابل يعزى المسبيين .
* كُتب فى بابل فى أواخر القرن 6 ق.م يحوى الكلمات التى نطق بها على مسامع ملك يهوذا وكثير من المسبيين بقصد الحفاظ على الإيمان فى السبى والتمسك بالشريعة ورفض الوثنية مع دعوة للتوبة كى يردهم الرب من السبى ويقدم بشرى الخلاص من السبى (ص5)
* يحوى رسالة وجهها أرميا النبى إلى المسبيين إما قبل وصولهم إلى بابل أو بعد وصولهم مباشرة وقد جاءت منفصلة عن السفر فى نسختين الفاتيكانية والإسكندرانية ( قرن 4 / 5 ) والنسخة السريانية " بميلان " لكنها وجدت فى نهاية السفر فى بعض المخطوطات اليونانية واللاتينية .
أولاً : الخطية علة السبى :- ص1 – 3 : 8
1- مقدمة عن الخطية ( 1 : 1 – 14 ) .
2- الإعتراف بالخطية ( 1 : 15 – 3 : 8 ) .

3- طلب العون للحديث عن الحكمة ( 7: 13-22) .
4- طبيعة الحكمة ( 7 : 22 – ص 8 : 1 ) .
5- الحكمة مصدر المعرفة ( 8: 2 – 8 ) .
6- الحكمة واهبة المشورة والراحة ( 8 : 9 – 16 ) .
7- الحكمة عطية الله ( 8 : 17 – 21 ) .
8- صلاته من أجل نوال الحكمة ( 9) .
9- الحكمة تخلص ذويها (10 ) .
" هذه أجبتها وطلبتها منذ حداثتى وإلتمست أن أتخذها عروساً لى وصرت لجمالها عاشقاً "
ثالثاً : حكمة الله المترفقة وعبادة الوثنية :- ص11 – 19
إن كان الله هو مصدر الحكمة بل هو الحكمة ذاتها ففى إقترابنا منه ننال رحمته والبعد عنه هو حرمان من الرعاية الإلهية وفقدان الأبدية
1- ما رعى به شعبه أدب به فرعون (11 ) .
2- يسمح بالألم لنفعنا ( 12 ) .
3- جحود الإنسان (وثنيته) بالرغم من رعاية الله المستمرة له
( 13 – 16 ) .
4- عمود النار مقابل ضربة الظلام ( 17 ) .
5- الضربات العشر ( 18 – 19 ) .
" تشفق على جميع البرايا لأنها هى لك أيها السيد المحب للأنفس "

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى