shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى
اهلا وسهلا نتمنى لك وقت ممتع ومشركتك تسعدنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى
اهلا وسهلا نتمنى لك وقت ممتع ومشركتك تسعدنا
shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
shabab.stmarem -خدمة شباب ثانوى

shabab.stmare -خدمة شباب ثانوى

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

تسأولات لابد أن نجيب عنها

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1تسأولات لابد أن نجيب عنها Empty تسأولات لابد أن نجيب عنها الأربعاء أبريل 22, 2009 8:07 pm

admin

admin
Admin

[img]تسأولات لابد أن نجيب عنها 381_1[/img]


القيامة
تسأولات لابد أن نجيب عنها .
آيــــــات لابد أن نعرف معناها .
توصيات لابد أن نعيش بها .

تسأولات لابد أن نجيب عنها .

1- ماهى علاقة القيامة بالخلاص ؟
2- ما الفرق بين قيامة المسيح والذين قاموا من البشر سوا فى العهد القديم أو العهد الجديد ؟
3- لماذا صار السيد المسيح باكورة الراقدين رغم أن كثيرين قد قاموا من قبله ؟
4- كيف نرد على من يشكك في القيامة شبّه لهم ؟
1- ماهى علاقة القيامة بالخلاص ؟
الإجـــــــابة
قيامة المسيح هي التاج الذي توج به رسالته ، وتأكيد لكل الحقائق التي أعلنها من قبل .
لذلك كان لابد أن يقوم المسيح للأسباب الآتية : (ضرورة القيامة)
1- كان لابد أن يقوم المسيح ، لأن فيه كانت الحياة .
2- كان لابد أن يقوم من الموت ، لأنه هو نفسه قد أقام غيره من الموت بمجرد أمره .
3- كان لابد للمسيح أن يقوم ، لأن قيامته نبؤة لابد أن تتحقق .
4- كان لابد أن يقوم المسيح ، لأن قيامته كانت فى سلطانه هو .
5- كان لابد أن يقوم ، لأن موته كان مجرد وضع مؤقت ، لأداء رسالة مزدوجة .
6- كان لابد أن يقوم المسيح ، لأن لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين
7- هذا الذى قضى على سلطان الموت بموته ، كان لابد أن يقوم .
8- كان لابد للمسيح أن يقوم ، لكى يعزى التلاميذ ويقويهم .
9- كان لابد له أن يقوم ، ليثبت أنه ليس إنساناً عادياً يموت كباقى الناس .
10- كان لابد أن يقوم المسيح ، ليكون الباكورة التى على شبهها يقوم الكل .
11- كان لابد أن يقوم المسيح ، لكى يؤسس المسيحية .

2- ما الفرق بين قيامة المسيح والذين قاموا من البشر؟
• قام المسيح وقام قبله ستة من البشر ، وبعده ثلاثة لكن هل تساوى رب المجد مع مجموعهم وجميعهم :
1- قام كل هؤلاء ثم عادوا إلى الموت مرة أخرى بعد فترة من الزمن ، أما المسيح فبعدما قام لايموت ، ولا يسود عليه الموت فيما بعد (1كو22:3) .
2- قام كل هؤلاء بقوى خارجة عنهم، أما المسيح له المجد فأقام ذاته بذاته .
3- لم يحتاج المسيح فى قيامته إلى من يتمدد فوقه ، كما فعل إيليا (1مل17) ، وأليشع (2مل4) .
4- لم يحتاج إلى من يزحزح له الحجر كما حدث مع لعازر (يو11) إذ قام والحجر فوق القبر .
5- لم يحتاج إلى من يفكه ” حلوه ودعوه يمضى ” كما حدث مع لعازر ، إذ وجدت الأكفان موضوعة بكل ترتيب (يو7:20) .
6- لم ينتن مثل لعازر ، إذ هو القدوس الذى لم ير فساداً .
7- لم يكن المسيح مثل أليشع الذى أقامت عظامه ميتاً ، وبقى هو بلا قيامة (2مل 13) .
8- لم يقف أحد خارج قبره منادياً .
3- لماذا صار السيد المسيح باكورة الراقدين ؟
رغم أن كثيرين قد قاموا قبله وبعده إلا أنه بكر الراقدين .
( الآن قد قام المسيح من الأموات ، وصار باكورة الراقدين ) (1كو22:15) .
( المسيح الباكورة ثم الذين للمسيح فى مجيئه ) (1كو23:15) .
ليس المسيح بكر الراقدين الذين عادوا إلى الحياة ، ومنها إلى الموت ثانية ، إنما هو
بكر الراقدين الذين سيقومون فى القيامة العامة فى اليوم الأخير
. 4- كيف نرد على من يشكك في القيامة شبّه لهم ؟
• أن الذى يشككنا جاءنا بعد حادثة الصلب بعدة مئات من السنين ، وهو ليس شاهد عيان ، كما أنه لا يملك من البراهين ما يبنى عليه إنكار تاريخية الصلب .
• لابد أن المسيح هو فعلاً الذى صُلب ، فلو أن الشبيه هو الذى أُلقى القبض عليه لما إستطاع أن يجرى معجزة شفاء أذن ملخس ، ولما قام من الأموات فى اليوم الثالث ، ولا فرغ قبره الذى يزوره الناس فى كل العالم .
• لو لم يكن المسيح قد صلب ما كان قال لتوما : (هات يدك وضعها فى جنبى ) (يو20) .
• لو أن يهوذا هو الذى صُلب بدلاً من المسيح لما وجدوا جثته بعد أنتحاره أسفاً على خيانة سيده .
• إذا كان هناك شبهه فى الشكل ، فماذا عن صوته ، الذى سمعه العارفون بالمسيح ، وأن كان الشبيه خاطب العذراء ، فكيف لم تميز صوت إبنها ؟ ولماذا لم يستغث مستنجداً بها ؟
• لو كان الله يقصد أن يخلص المسيح من الصلب ، لكن بالأولى خلصه بمعجزة باهرة (رفعه إلى السماء ، وما ألقى شبهه على غيره) ، وما كان خلصه بمعجزة فيها غش لا يمكن صدوره من الله
• هناك بعض محاولات لتفسير العبارة :
1- اليهود كانوا تحت الحكم الرومانى ، وقد قالوا للوالى الرومانى : ” لا يجوز لنا أن نقتل أحداً ” (يو31:18) ، فهم بأنفسهم لم يقتلوا المسيح بل الرومان .
2- أن صلب المسيح (أن يكن قد تم بيد بشرية أثيمة) ، ولكنه ما كان ليتم إلا بمقتضى مشورة الله ، فما قتله اليهود أو صلبوه ، أنما الله بذله فداء ورحمة للعالمين ، ثم رفعه إليه .
3- شبه لليهود أنهم قتلوه وأنتصروا عليه ، لكنه قام منتصراً ، وبعد أن ظنوا أنهم تخلصوا منه ، ها هو حى ، ولم ينالوا غرضهم المطلوب .
أخيراً ... أن الذين أنكروا صلب ”يسوع ” عليهم أن يجيبوا على سؤالين :
1- أين ذهب جسد المصلوب – أيا كان الشخص المصلوب ؟
2- من الذى دحرج الحجر الضخم ، رغم وجود حراس رومان ؟
• لماذا قال الرب لمريم المجدلية : (( لا تلمسينى )) ؟
كلمة لا تلمسينى لا تعنى لا تمسينى أو تضعى يدك علىّ لأنه سمح لها مع مريم الأخرى أن تلمسه قبل الرسل جميعاً (مت 9:28) .
• المقصود لا تعيقينى ولا تعطلى بشرى القيامة لتلاميذى ، فهناك عملاً كبيراً ينتظرك ، أما الجلوس معكِ والتحدث إليكِ فوقته آت ، فليس هذا وقت صعودى بعد لأنى لم أصعد بعد إلى أبى
• أن مريم المجدلية قد جاءت ومعها أطياب وحنوط وهنا أراد السيد المسيح أن يعاتبها برقة قائلاً لها : لو كنت حياً فى نظرك ما اشتريتِ أطياب أو حنوط ، وما كنتِ بحثتِ عنى بين الأموات ، وما كنتِ قلتِ ثلاث مرات : ( أخذوا سيدى ولست أعلم أين وضعوه ) .
• لكن لأنى لم أصعد فى نظرك إلى مستوى أبى (الحى الذى لا يموت) ، لذلك فلا تلمسينى .
• لقد تعامل توما جسدياً مع قيامة الرب ، ومريم المجدلية عاطفياً ، أما العذراء الطهور فتعاملت معه روحياً .
• لذا كان رد السيد المسيح لكل هؤلاء بنفس الأسلوب الذى قدموه :
- فقدم الدليل الجسدى للقيامة لتوما (يو26:20-29) .
- وقدم الدليل الروحى للعذراء القديسة مريم .
- وقوم العاطفة فى المجدلية ، وألهب مشاعر الحب فيها وجعلها تهتم بخدمة الأخرين .
فى لقائه له المجد مع كليهما : - قال له توما : ربى وإلهى (يو28:20) .
- قالت له المجدلية : ربونى أى يا معلم (يو16:20) .
• ألا يزال المسيح فى فكرها مجرد معلم ، لقد ظنت المجدلية أن حياته بعد القيامة كحياته قبلها .
• أما توما فرغم أنه لم يذهب إليه فى قبره ، ولم يراه فى البستان ، وإنتظر بعد القيامة بأسبوع ، إلا أن إيمانه الذى أعلنه هو إيمان الكنيسة حتى الآن
• لقد إحتاج توما لتلك اللمسة أو إستحقها (يو20:20) أما مريم المجدلية فيكفيها أن المسيح يناديها باسمها (يو13:20) فيوقف نزيف دموعها ، ويجفف سريان جفنها .
وكأنه أراد أن يقول للمجدلية : لست مريضة تحتاجى للمسة شفاء ،
أنتِ محتاجة إلى من يعزى قلبك الكسير وعينيك الدامعتين وهذا وقته
آت لأن وقت صعودى إلى أبى لم يأتى بعد .
• توصيات لابد أن نعيش بها
( فإن كنتم قد قمتم مع المسيح ، فأطلبوا ما فوق حيث المسيح جالس عن يمين الله ، إهتموا بما فوق لا بما على الأرض ، لأنكم قد مُتم وحياتكم مستترة فى المسيح مع الله ) (كو1:3-3) .
• ( إن كان واحد مات لأجل الجميع ، فالجميع إذاً ماتوا . وهو مات عن الجميع كى يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذى مات من أجلهم وقام ) (2كو14:5) .
• (ونحن نعلم إننا قد إنتقلنا من الموت إلى الحياة لأننا نحب الأخوة ، ومن لايحب أخاه يبقى فى الموت ، كل من يبغض أخاه فهو قاتل نفس ، وأنتم تعلمون أن كل قاتل نفس ليس له حياة أبدية ثابتة فيه ) (1يو13:3-15) .
• ( تأتى ساعة وهى الآن فيها يسمع كل الأموات صوت ابن الله ، والذين يسمعون يحيون ) (يو25:5) .
• ( ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح ، وأقامنا معه ) (أف5:2-6) .
• ( إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم ، من يأكل جسدى ويشرب دمى فله حياة أبدية ، وأنا أقيمه فى اليوم الأخير ) (يو53:6-54) .
صلاة
ربى يسوع أن الموت ابتلعنى بسبب خطاياى ، وكل ما احتاجه منك ان تلمس عظامى وتكسوها لحما من جديد ، وتحيى نفسى الساقطة ، لا تتركنى فى ظلمة الخطية بل أنر علىّ بنور قيامتك المحيية ، أجعلنى أبتهج بقيامتك وقيامتى معك ، تقدم وألمس النعش ، حرر نفسي المربوطة برباطات الخطية ، إنها قد أنتنت ، لأن لها زمان تائهة في ملذات العالم ، لا تتأخر عن خلاصي ، فأنا أحتاج لقوة قيامتك لتنهضني . أمين .

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى